كيف تقضين على خوف الطفل من نومه منفرد

كيف تقضين على خوف الطفل من نومه منفرد

إذا كنت تحبين القضاء على خوف طفلك من النوم بمفرده، تابعي معنا الخطوات التالية، واختاري منها الذي يتلاءم مع طبيعة حياتك ومع طباع طفلك..

إستراتيجية الأسلوب القاسى :-

ضعي طفلك في السرير وغادري غرفته وحاولي جهدك تجاهل أي محاولة منه للاعتراض، وإذا خرج من غرفته رافقيه إليها مجددا وقولي له "عليك البقاء في سريرك".

ويقترح الخبراء وضع حاجز خشبي حول السرير حتى لا يستطيع الخروج، موضحين أن هذه التقنية صعبة بالنسبة للأهل والطفل إلا إنها غالبا ما تنجح وبسرعة..

ـ الطريقة التدريجية:

ضعي الطفل في السرير واخبريه أنك ستعودين خلال خمس دقائق للاطمئنان عليه، ثم قومي بالاطمئنان عليه، وتدريجيا باعدي بين الفترات التي تعودين فيها إليه، وهذه هي الطريقة التي يختارها معظم الأهالي.

ـ الحل اللطيف:

ابقي في غرفة طفلك ولكن لا تستلقي على سريره أو تتفاعلي معه، على سبيل المثال: في الليلة الأولى اجلسي على كرسي في غرفته، وابتعدي عنه أكثر كل ليلة، وفي الوقت الذي تصبحين فيه خارج الغرفة سيكون قد تعلم النوم وحده..

موقع أخباري

منقول

توقيع ط§ظ„ط­ط¨ ط§ط³ط±ط§ط±

 

بالحب والإقناع نقهر عناد أطفالنا

العناد ظاهرة معروفة في سلوك بعض الأطفال، فالطفل قد يرفض ما يؤمر به أو يصر على تصرف بعينه لا يتراجع عنه حتى في حالة الإكراه، وهو من اضطرابات السلوك الشائعة التي تؤرق كل أم، وقد يحدث لمدة وجيزة أو يستمر مع الطفل حتى يكبر.

وكثيرا ما يكون للآباء والأمهات دور كبير في تأصيل العناد لدى الأطفال كما يقول علماء التربية، فالطفل يولد ولا يعرف شيئا عن السلوك العنيد، ولكن تعامل الأم معه قد يؤصل بداخله هذه الصفة، فهي تتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلباته، في حين أنه يصر عليها، فتقابل إصراره بإصرار على العكس لتساهم دون أن تدري في إكساب الطفل هذه الصفة التي يتربى وينشأ عليها.

أشكال وأسباب
والعناد عند الأطفال يتخذ أشكالا كثيرة..

فهناك عناد التصميم والإرادة.. وهو ما يجب أن يشجع ويدعم من قبل الأب والأم؛ لأنه نوع من التصميم والتحدي، فقد نرى الطفل يصر على تكرار محاولة إصلاح لعبته مثلا، وإذا فشل يظل مصرا على تكرار المحاولة.

وهناك العناد المفتقد للوعي.. ويكون بتصميم الطفل على العناد دون معرفة مصلحته أو النظر إلى نتائج عناده.

أما العناد مع النفس.. فمن خلاله نرى الطفل يعاند نفسه ويعذبها، كأن يحرم نفسه من شيء يريده لمجرد العناد أو لمضايقة أمه.

وقبل الحديث عن كيفية التعامل مع الطفل العنيد، وقدرة الآباء والأمهات على تهذيب هذا السلوك لديه، يجب أولا أن نتعرف على الأسباب التي تقود الطفل إلى العناد، وهي كثيرة منها ما هو سلبي يتحمل الأبوان تبعتها بصفة رئيسية ومنها ما هو إيجابي.

• فالأوامر القهرية التي تصدر من الكبار دون سبب مقنع، والمعاملة الجافة من جانب الآباء، وحالة اليأس والإحباط التي يسببها الوالدان للطفل تقوده حتما إلى العناد.

• أيضا التشبه بالكبار من أهم أسباب عناد الأطفال.. فقد يلجأ الطفل أحيانا إلى الإصرار على رأيه متشبها بأبيه أو أمه، وهو ما يجب أن يحذر منه الآباء، سواء في تعاملاتهم مع الطفل أو في التعامل مع بعضهما البعض أو في التعامل مع الغير أمامه.

• كذلك فإن الاستجابة لمطالب الطفل العنيد تقوي سلوك العناد عنده؛ لذا يجب التعامل معه بحكمة حتى لا يقوى هذا الشعور عنده ويجده وسيلة لتحقيق مطالبه ورغباته.

• أما الأسباب الإيجابية التي تدعم العناد لدى الطفل، والتي يجب أن يستغلها الأب والأم؛ لتنمية مواهبه وإبداعاته فتنحصر في الرغبة على تأكيد ذاته، وهي مرحلة من مراحل النمو التي تساعد الطفل على الاستقرار واكتشاف نفسه وقدرته على التأثير.

التوازن.. كلمة السر
ولاشك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل فهي تتطلب الحكمة والصبر، وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع، وعلى كل أب وأم أن يفهما أن معالجة الأمر يجب أن تبدأ منذ الصغر بتشجيع الطفل على المشاركة الجماعية وتنمية مواهبه، حتى لا تكبر معه صفة العناد ويصعب معها العلاج والتقويم النفسي، وليعرفا أن التوازن في كل شيء أمر هام؛ لأنه جوهر الحياة والأسلوب الأمثل الذي يساعد على تنشئة جيلا سويا خالي من العيوب والسلبيات.

والخطوات التالية تساعد في التعامل مع الطفل العنيد وتحقيق شيء من هذا التوازن:

1- البعد عن إرغام الطفل على الطاعة العمياء واللجوء إلى المعاملة اللينة.

2- انشغال الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيرا، ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيرا.

3- الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد، حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.

4- العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر، فالعقاب بالحرمان أو عدم الخروج أو عدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثمارا عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن احذري استخدام الضرب والشتائم فإنها لن تجدي؛ لأنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.

5- عدم تدليل الطفل، فيجب أن يتمتع الوالدان بالوسطية والتوازن في الاستجابة لطلباته.

6- عدم وصفه بالعناد على مسمع منه أو مقارنته بآخرين مثل قولك (إنهم ليسوا عنيدين مثلك)، وعدم لومه أو نقده أو جرح مشاعره أمام الآخرين؛ لأنه يولد عنده شعور بالاستياء والضيق مما يثمر صفة العناد.

7- امتدحي طفلك عندما يظهر بادرة حسنة في أي تصرف، وشجعيه باستمرار على تنمية المواهب وإعطائه حافزا في حالة نجاحه وتطوره، فإن الحافز والتشجيع من أهم أدوات النجاح التي تجعل الطفل يتخلى عن عناده.

وفي النهاية علينا أن نعرف أن طاقة الحب طاقة شفائية، ولها ذبذبة عالية تجلب الخير وتقوم النفس، وتجعل ما هو صعبا سهلا.. فلننشر بالحب والسلام ما نريده حتى يتم إصلاح النفس وتهدئتهشا وتحويل الطاقة السلبية إلى طاقة ايجابية جاذبة للنور والخير.

فإذا احتوينا أبناءنا بالحب عالجناهم وساعدناهم على التخلص من العناد، وبالتفاهم يعرفون أن العناد طريق يبعدهم عن النجاح، وأن التعاون والثقة بالنفس طريق التميز الذي يجذب الآخرين إليهم.

(هذا المقال منقول)

توقيع ط§ظ„ط­ط¨ ط§ط³ط±ط§ط±

 

احرص على ثلاث اشيااااااااء

[ احرص علئ ثلاثه ]
(تحب

،

تضحي ،

تسامح

)

واجتنب من ثلاثه
(تجرح

،

تكره

،

تخون

)

لاتصاحب ثلاثه :
(متكبر ،

جاهل

، خائن )

واعطي الناس ثلاثه :
(المحبه

, الوفاء

, الوفاء

)

توقيع ط§ظ„ط­ط¨ ط§ط³ط±ط§ط±

 

تحفز الأطفال أو «التنمر» في المدارس .. وسبل الحد منه

تحفز الأطفال أو «التنمر» في المدارس .. وسبل الحد منه
رغم أن الأميركيين غالبا ما يغضون الطرف عن «التحفز» بوصفه واحدا من طقوس الطفولة، فإن ظاهرة التنمر bullying في المدارس قد أضحت مسألة يعترف بأنها شكل من أشكال العدوانية، التي قد تؤدي إلى عواقب نفسية بعيدة المدى ـ لكلا الجانبين: الضحية والمعتدي.

واستجابة لهذه المسألة فقد أعادت الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال AAP النظر في وثائقها الموضوعة حول عنف الشباب، بحيث شملت ولأول مرة، معلومات عن كيفية التعرف على التنمر وكيفية التعامل معه.

أشكال التحفز (التنمر)
التنمّر أو التحفز يتخذ أشكالا متعددة .. إذ قد يكون ناعما ونفسيا (مثل نشر الشائعات حول شخص ما، أو استبعاده)، وقد يكون لفظيا (توجيه التهديدات لشخص ما أو تحقيره)، أو جسديا (ضرب شخص ما بالحائط).

ومع انتشار وسائط الإعلام الإلكترونية فإن أنواعا جديدة من أعمال الترهيب أخذت تنتشر أيضا، وهي تندرج ضمن «التنمر الإلكتروني».

ومهما كان شكل التنمر فإنه يشتمل على عدد من الخصائص الجوهرية، فهو موجه لإلحاق الأذى بشخص آخر، ويظهر عادة بشكل متكرر، ويحدث بين شخص قوي يهاجم شخصا آخر أضعف منه (سواء من الناحية البدنية أو النفسية أو كليهما).

ويكون التنمر بين الذكور عادة جسديا (مثل صفع شخص آخر)، أما بين الإناث فإنه ينحى باتجاه الأفعال غير المباشرة (مثل نشر الشائعات).

وقد أجريت أغلب الأبحاث على التنمر في استراليا، وفي أوروبا أيضا التي تراوحت فيها معدلات أعمال التنمر المتكررة بين نسبة 2 في المائة بين الشباب في أيرلندا إلى 19 في المائة في مالطة.

وأفادت دراسة مثلت فيها مختلف الفئات في الولايات المتحدة أجريت على 15 ألفا و686 من الطلاب الدارسين في صفوف السنوات من 6 إلى 10، بأن 9 في المائة منهم قاموا بأعمال التنمر ضد الطلاب الآخرين مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، بينما وقع 8 في المائة من الطلاب ضحايا لأعمال التنمر المتكررة.

وكان معدل حمل السلاح من قبل ضحايا التنمر الأسبوعي أعلى بـ1.5 مرة مقارنة بالطلاب الآخرين، في حين زاد معدل حمل السلاح إلى 2.6 مرة لدى القائمين بأعمال التنمر أنفسهم.

عواقب نفسية
ضحايا التنمر والأشخاص الذين يمارسونه، والمتفرجون الذين يشاهدون التفاعل بين الجانبين، يعانون من هذه الظاهرة، ولكن بشكل يختلف من فئة لأخرى.

الضحايا: الأطفال والمراهقون من ضحايا التنمر يعانون من شكل متدنٍ من أشكال البؤس الذي يوصف عادة في الأدبيات العلمية بأنه «تكيف نفسي سيئ»

ولا يزال من غير الواضح في ما إذا كان هذا يحدث بسبب أنهم ضعفاء أو مهددون أكثر من غيرهم منذ البداية، أو نتيجة تعرضهم لأعمال التنمر، أو بسبب توليفة من هاتين الحالتين.

وغالبا ما يشار إلى هؤلاء بوصفهم «مختلفين»، فمن الصعب عليهم إقامة صداقات، وهم يميلون إلى الوحدة والانعزال، ويعانون نفسيا واجتماعيا .. وبالنتيجة فإنهم قد يتغيبون عن حصص دروسهم ويتحاشون المدرسة، أو يتناولون المخدرات أو المشروبات الكحولية بهدف تخدير مشاعرهم.

وضحايا التنمر المزمن هم أيضا عرضة لخطر حدوث مشاكل بعيدة المدى، فهم وفي الغالب، يتعرضون في أوقات لاحقة إلى الكآبة أو يفكرون في الانتحار.

وقد وجدت دراسة مستقبلية أجريت في إنجلترا استندت إلى معطيات صحية ومقابلات سنوية مع 6437 طفلا، أن الأطفال بين أعمار 8 و10 سنوات الذين تعرضوا بشكل متكرر لأعمال التنمر، كانوا يمرون بأعراض الذهان العصبي خلال فترة مراهقتهم أكثر بمرتين من الآخرين.

المتحفزون: القائمون بممارسة أعمال التنمر يعانون أيضا على المدى البعيد، فهم أكثر من نظرائهم الآخرين من الطلاب، يميلون إلى تناول الكحول أو تدخين السجائر، وقد وجدت إحدى الدراسات الطويلة الأجل أن 60 في المائة من المتنمرين من طلاب المدارس السابقين، قد تمت إدانتهم بإحدى الجرائم لمرة واحدة على الأقل بوصولهم إلى عمر 24 سنة.

المتفرجون: إن شهود أعمال التنمر هم من الطلاب والآباء والمعلمين، وهؤلاء ليسوا شهودا سلبيين، إذ إنهم ربما يلعبون دورا نشطا، حتى وإن لم يكن مباشرا، في تشجيع أعمال التنمر حسب خصائص شخصياتهم النفسية.

بعض المتفرجين قد يكونون خائفين من أن يقعوا ضحايا لأعمال التنمر، بينما ينحاز آخرون إلى القائمين بهذه الأعمال ويتمتعون بمشاهدة معاناة شخص آخر، وهذان النوعان من المتفرجين يساهمان في خلق أجواء مساعدة على استمرار التنمر.

وقد لاحظت الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال ومؤسسات أخرى، أن أكثر أنواع التدخل المساعدة كانت تلك التدخلات التي لم تكن موجهة نحو المتنمرين ولا نحو الضحايا فقط، بل ونحو الأغلبية العظمى من المتفرجين، الذين يرغبون في القيام بالعمل الصحيح، إلا أنهم يحتاجون إلى المشورة حول كيفية القيام بتلك التدخلات بشكل مثمر.

كيفية المساعدة
توجد حاليا عدد من الموارد التي تساعد في درء وقوع أعمال التحفز، توجه لمساعدة الطلاب والآباء ومسؤولي المدارس لمواجهة هذه المشكلة.

وعموما فإن جهود درء التحفز داخل المدرسة توجه إلى تعزيز معنويات وقدرات الضحايا لمواجهة المتنمرين وتحديهم، وتشجيع الآباء والمدرسين والمتفرجين الآخرين على الإبلاغ عن أي حادثة للتنمر بدلا من التغاضي عنها، وكذلك خلق أجواء مدرسية تمنع وقوع أعمال التنمر أو تراقبها بصرامة.

كما أن التوجه إلى داخل الأسرة لتخفيف الأعمال العدوانية، بتوعية وتدريب الآباء الذين قد يصرخون أو يصفعون، أو يتصرفون بشكل عدواني تجاه أطفالهم، قد يخفف أيضا من سلوكيات التنمر في المدرسة، ولذلك تصمم بعض البرامج خصيصا للأسرة.

لكن مدى الفائدة التي تقدمها هذه البرامج لا يزال غير واضح، وذلك يعود جزئيا إلى أن البرامج متنوعة الأنماط، كما أنها مختلفة في التصميم.

إلا أن جملة من الأبحاث الموثقة تدعم المجهودات التي تبذل لزرع روح الصلابة لدى الأطفال والمراهقين، كواحدة من الطرق لمساعدتهم على مجابهة سلوكيات التنمر، وأشكال التوتر الأخرى التي سيمرون بها أثناء حياتهم.

والبرامج المتنوعة المتوفرة حاليا لمجابهة التحفز لا يمكنها أن تؤذي الأطفال الصغار، بل إن بمقدورها أن تبني أسس الصلابة لديهم.

توقيع ط§ظ„ط­ط¨ ط§ط³ط±ط§ط±

 

الطفل مفرط النشاط

الطِّفْل مُفْرط النشاط هو الذي يُظهر مستوىً من النشاط والحركة أكثر من اللازم، بغض النظر عن الظروف المحيطة به. إذ نجد سلوك مثل هذا الطفل، سواء في المدرسة أو في المنزل، يتسم بعدم الاستقرار وبميله للتخريب وإثارة الفوضى والاضطراب. كما أن هذا الطفل سواء كان ذكرا أو أنثى يجد صعوبة في التعلم، وقد يصبح جريئاً أكثر من اللازم أو عدوانيا. وهذه الحالة التي تشيع أكثر بين الأطفال الذكور، تُعرف باسم فرط النشاط الحركي (الهايبركينيزيا) أو متلازمة فرط النشاط الحركي.
لايتمتع الطفل مفرط النشاط بذاكرة جيدة، كما أنه لايكون قادراً على التركيز في دروسه أو في ألعابه لأكثر من دقائق معدودة في وقت واحد. ونتيجة لذلك فإن مثل هذا الطفل يتخلف في دروسه في المدرسة، كما أنه يشتهر بأنه صعب المراس عنيد أو غير جيد. وغالبا مانرى هذه الأعراض في الأطفال المعاقين أو المتخلفين عقليا، ولكنها قد تحدث أيضا عند الأطفال ذوي الذكاء العادي أو حتى المتفوقين.
ويعتقد الأطباء أن كثيراً من حالات هذه الظاهرة تنتج عن اضطراب جسماني، كمشكلة ما تحدث في وظيفة المخ والتي قد يكون سببها عدم التوازن الكيميائي. وهذه الظاهرة المرضية قد تنتج أيضا عن وجود مشكلات اجتماعية في المنزل أو في المدرسة، أو قد تنتج عن مشكلات جسمانية واجتماعية معاً. وتُظهر بعض الدلائل أن الأصباغ والعناصر الإضافية الأخرى التي تدخل في الطعام قد تجعل السلوك أكثر تفاقماً في بعض الأطفال .
يعالج بعض الأطباء هذه الظاهرة المرضية بالأدوية المقوية مثل أدوية الأمفيتامين . وتعمل هذه الأدوية على تهدئة مايتراوح بين نصف وثلثي الأطفال المعالجين. كما يتم إعطاؤهم الأدوية المهدئة أيضاً. ولكن كثيراً من الأطباء يعارضون استخدام المقويات أو المهدئات في معالجة المصابين بهذه الظاهرة المرضية، حيث إنهم يعتقدون أنه ليس لديهم سوى القليل من المعلومات حول آثار هذه الأدوية على المدى البعيد.
تستخدم بعض المدارس وسائل تعليمية خاصة لمساعدة مثل هؤلاء الأطفال على زيادة قدرتهم على التركيز وعلى الاستقرار. ويستطيع المختص النفسي أن يقدم النصح والاستشارة لكل من الأطفال المصابين بهذه الظاهرة ولذويهم. وقد يصبح مثل هؤلاء الأطفال أكثر هدوءا عندما يتقدمون في العمر. ولكن لايستطيع بعضهم التغلب على مشكلاتهم فيما يتعلق بالتعليم أو بالاختلاط مع الآخرين.
توقيع ظ…ط¹ظ„ظ… ط¹ظ„ظ… ط§ظ„ظ†ظپط³

 

سامحت كلّ اللي جرحني و بحته.!
الله يبيحه مآ . أبي منه / تبريـر
واللي معه قصّرت . و إلا جرحته ؟
أبيه يسامحني . على كلّ . تقصير