علمي طفلك احترام الذات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

علميطفلك احترام الذات

تعد سنوات الطفولة المبكرة وقتا حرجا في تشكيل إحترامِ الذات.

أثناء هذه السنوات يشكّل الأطفال إنطباعات هامة في الشخصية

واحترام الذات بالاستناد إلى معاملة الأخرين لهم.

أطفال مع الذين يملكون إحساسا قويا بقيمتهم يعتبرون أكثر قدرة

على مواجهات التحديات، فهم يؤمنون بقدرتهم على النجاح،

ويرون النكسات حالات مؤقتة يمكنهم التغلُّب عليها.

أما الأطفال الذين يملكون احتراما وثقة سيئة بالنفسِ تثبّط عزيمتهم بسهولة،

وهم أقل مبادرة، واي مهام ترعبهم وغالبا ما يرون العقبات هزيمة.

لذا يفضل أن نبدأ بتطوير ثقة الاطفال بانفسهم باكرا، هذه الخطوات ستساعدك.

النصائح

1. من الهام جدا التحدث بايجابية مع الاطفال حول هويتهم وشكلهم الخارجي.

استعمل الكلمات الايجابية والمديح مع الاطفال ليشعروا

بأنهم فرد هام في الاسرة. كلما شجعت الطفل كلما زادت ثقته بنفسه.

2. تأكد من اعطاء الطفل كل الاهتمام عندما يقوم بأي نشاط او تمرين.

خذ وقتك لتستمع للطفل واسأله أسئلة عن شعوره ورغباته واحلامه.

يجب أن يشعر الطفل بأن افكاره هامة.

3. من المفضل أن تنادي الطفل باسمه أو دلعه عند الحديث معه.

لا تستعمل كلمات قاسية أو جارحة حتى لو اخطأ الطفل.

تأكد من أن الصفات التي تنعتها به تؤثر في نفسيته وشخصيته وطموحاته لاحقا.

4. تعامل مع مشاكل الاطفال بروية وهدوء.

إذا كان هناك نزاع بين الاشقاء حاول ان تفهم سببه

وحاول ان تعالجه قبل وقوعه.

5. تكلم مع الاطفال على مستوى بصرهم.

لا مشكلة إذا رفعت الطفل على كرسي أو إذا جلست على الارض قريبا منه

عندما تتحدث معه. سيشعر بأنك مهتم وتحاول التقرب منه

وسيعجبه هذا التصرف الاجتماعي الحميم.

م/ن

توقيع ط§ظ„ط­ط¨ ط§ط³ط±ط§ط±

 

أهمية غرس العقيدة في الأطفال‎ ….

غرس العقيدة في الطفل ………..؟

لاشك أن تأسيس العقيدة السليمة منذ الصغر أمر بالغ الأهمية في منهج التربية الإسلامية ، وأمر بالغ السهولة كذلك .

ولذلك اهتم الإسلام بتربية الأطفال على عقيدة التوحيد منذ نعومة أظفارهم ، ومن هنا جاء استحباب التأذين في أذن الـمـولود ، وسر التأذين -والله أعلم- أن يكون أول ما يقرع سمع الإنسان كلماته المتضمنة لكبريـاء الـرب وعـظـمـتـه ، والـشهادة التي أول ما يدخل بها في الإسلام ، فكان ذلك كالتلقين له شعار الإسلام عند مـجـيـئـه إلـى الدنيا ، كما يلقن كلمة التوحيد عند خروجه منها .

ومن ثم يتولى المربي رعاية هذه النبتة الغضة ، لئلا يفسد فطرتها خبـيـث الـمؤثرات ، ولا يهـمـل تعليمه العقيدة الصحيحة بالحكمة والموعظة الحسنة، لأن العقيدة غـــذاء ضـروري للـروح كضرورة الطعام للأجسام ، والقلب وعاء تنساب إليه العقائد من غير شعور صاحبه، فإذا ترك الطفل وشأنه كان عرضة لاعتناق العقائد الباطلة والأوهام الضارة ، وهذا يقتضينا أن نخـتـار له من العقائد الصحيحة ما يلائم عقله ويسهل عليه إدراكه وتقبله ، وكلما نما عقله وقــوي إدراكـــه غذيناه بما يلائمه بالأدلة السهلة المناسبة وبذلك يشب على العقائد الصحيحة، ويكون لـه مـنهـا عـنــد بلوغه ذخر يحول بينه وبين جموح الفكر والتردي في مهاوي الضلال

جوانب البناء العقدي عند الطفل المسلم :

أ- الإيمان بالله – جل وعلا- :

إن أهم واجبات المربي ، حماية الفطرة من الانحراف ، وصيانة العقيدة من الشرك ، لذا نهى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عن تعليق التمائم تعويداً للصغير الاعتماد على الله وحده : « من علق تميمة فلا أتم الله له » .

وإذا عرفنا أن وضع التميمة والاعتقاد فيها شرك ، جنبنا أطفالنا هذا الشرك ، وبعد ذلك يوجه المربي جهده نحو غرس عقيدة الإيمان بالله في نفس الصغير فهذه أم سليم الرميصاء أم أنس بن مالك خادم الرسول – صلى الله عليه وسلم – ورضي الله عنهم أجمعين أسلمت وكان أنس صغيراً ، لم يفطم بعد، فجعلت تلقن أنساً قل : لا إله إلا الله ، قل أشهد أن لا إله إلا الله ، ففعل ، فيقول لها أبوه : لا تفسدي على ابني فتقول : إني لا أفسده .

كان أبوه ما يزال مشركاً ، يعتبر أن التلفظ بعقيدة التوحيد، والنطـق بالـشـهـادتين إفساداً لطفله ، تماماً كما يرى كثير من الملاحدة ، أصحاب المذاهب الهدامة ، والطــواغـيـت في الأرض ، في هذا العصر يرون أن غرس الإيمان وعقيدة التوحيد ، إفساد للناشئة ، وإبعاد لهم عن التقدمية كما يزعمون .

ب- تعويد الأطفال حب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وتوقيره :

– عـلـى الـوالـديـن وموجهي الأطفال أن يغرسوا حب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في نفوس الناشئة، فـحـب رسـول الله مـن حـب الله – جـل وعلا – ولا يكون المرء مؤمناً إلا بحب الله ورسوله.
عن أنس – رضي الله عنه – قال ، قال رسول الله -صلـى الله عـلـيـه وسـلـم- : »لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين« .

وعلينا أن نُفهم الطفل بعض الشمائل الطيبة، نقتبسها من السيرة النبوية ، مـن صـفـاته -صلى الله عليه وسلم- مثل : الرحمة بالصغار، وبالحيوان وبالخدم… وأن نحكي له بعض القصص المحببة في هذا الشأن من سيرته – عليه الصلاة والسلام – ، ومن سيرة أصحابه الـكـرام ، وذلك حـتـى يـتـخـلق بخلق رسول الله ، فيرحم الصغار والضعاف ، ولا يؤذي الحيوان .

ج- الإيمان بالملائكة :

الملائكة جند الله ، يأتمرون بأمره ولا يعصونه.. إن في العالم مخلوقات كـثـيـرة لا نعرفها، يعلمها خالقها – جل وعلا – ومن بينها الملائكة… بهذه الصورة يمكن أن نتحدث عن هذا الركن الإيماني الغيبي أمام الأطفال ، ونضيف لهم : إن أعمال الملائكة كثيرة نستشفها من بعض الآيات الكريمة،ومن ذلك حفظ الإنسان { إن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ} [الطارق]. وكتابة ما يعمله في حياته {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}[ ق : 18


وكم يسعد الأطفال عندما تجمعهم أمهم ، لتحدثهم عن الجنة ونعـيـمـهـا، والملائكة فيها ، إذ تبشر المؤمنين كقوله – تعالى -:{إنَّ الَذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُـوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ المَلائِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا ولا تَحْزَنُوا وأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ (30) نَحْنُ أَوْلَيَاؤُكُمْ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وفِي الآخِرَةِ ولَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ ولَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ (31) نُزُلاً مِّنْ غَـفُـورٍ رَّحِـيـمٍ (32) ومـَـنْ أَحْـسَـنُ قَـوْلاً مِّمَّن دَعَا إلَى اللَّهِ وعَمِلَ صَالِحاً وقَالَ إنَّـنِـي مِـنَ المُسْلِمِينَ}[ فصلت : 30 – 33] .
فالأم بذلك تستفيد من صفات طفولة أبنائها، في خدمة عقيدتها، ويجددون مرضاة الله (تعالى) .

د- عدم التركيز على الخوف الشديد من النار :

إن الطفل ذو نفس مرهفة شفافة، فلا ينبغي تـخـويـفـه ولا ترويعه ، لأن نفسه تتأثر تأثراً عكسياً .. يمكن للمربي أن يمر على قـضـيـة جـهـنـم مراً خفيفاً رفيقاً أمام الأطفال ، دون التركيز المستمر على التخويف من النار، ظناً منه أن هذه وسيلة تربوية ناجحة ..

أخـرج الحـاكـم والـبـيـهـقـي عن سهل بن سعد – رضي الله عنه – : أن فتى من الأنصار دخلته خشية الله، فكان يبـكـي عـند ذكر النار، حتى حبسه ذلك في البيت ، فذُكر ذلك لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- فـجـاءه فـي الـبـيت ، فلما دخل عليه اعتنقه النبي ، وخر ميتاً فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- : »جهِّزوا صاحبكم فإن الفَرَق فَلَذَ كبده! .

هـ – الإيمان بالقدر :

وعلينا أن نزرع في نفس الطفل عقيدة الإيمان بالقدر منذ صغره ، فيفهم أن عمره محدود، وأن الرزق مقدر ولذلك فلا يسأل إلا الله ، ولا يستعين إلا به ، وأن الناس لا يستطيعون أن يغيروا ما قدره الله – سبحانه وتعالى – ضراً ولا نفعاً ، قال – تعالى – : {قُل لَّن يُصِيبَنَا إلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا}[التوبة : 51 ] .

أما كيف يتم ذلك؟ فمن خلال انتهاز الفرص المناسبة، ولعل أبرز الظواهر التي تلفت نظر الأطفال في هذا المجال : ظاهرة الموت ، فهم قد يتقبلونه تقبلاً معتدلاً، وذلك في ظل أسرة لا تبدي جزعها من الموت ، وتُشعر الأطفال – وببساطة – أن من ينتهي عمره يموت. أما إن شعر الأطفال – بطريقة ما – أن الموت عقوبة وذلك من خلال التعليق على موت أحد الناس: "والله إنه لا يستأهل هذا الموت"! كما تقول بعضهن في لحظة انفعال، نسأل الله المغفرة والهداية، وكذا إن هددت الأم طفلها بالضرب والتمويت ؛ فيزرع في ذهنه أن الموت عقوبة وليس نهاية طبيعية ومنتظرة للجميع مما يجعلهم يجزعون منه مستقبلاً، وهذا ما يتنافى مع عقيدة الإيمان بالقدر.

توقيع ط§ط¨ظ„ط© ط­ط§ط³ظˆط¨ ظ…ظ…ظٹط²ظ‡

 

كيف تجعل أبنائك يصلون من أنفسهم بدون خصام أو تذكير‎

كيف تجعل أبنائك يصلون من أنفسهم بدون خصام أو تذكير

أولادك لا يصلون أو أتعبوك من أجل أن يصلوا ؟

تعالوا لتروا كيف تغيرونهم بإذن الله تعالى

عن إحدى الأخوات :

تقول .. اقول لكم قصة وقعت معي انا
كانت بنتي بالخامس ابتدائي

..
و الصلاة ثقيلة عليها.. لدرجة اني قلت لها يوما قومي صلي وراقبتها
فوجدتها أخذت السجادة ورمتها على الأرض وجاءتني
سألتها هل صليت قالت نعم.. صدقوني بدون شعور صفعت وجهها
أعرف أني أخطأت.. ولكن الموقف ضايقني وبكيت وخاصمتها ولمتها وخوفتها من الله
ولم بنفع معها كل هذا الكلام ..
لكن في يوم من ا لأيام … قالت لي إحدى الصديقات قصة.. منقولة .وهي :
انها زارت قريبة لها عادية (ليست كثيرة التدين)، لكن عندما حضرت الصلاة
قام أولادها يصلون بدون أن تناديهم
تقول .. قلت لها : كيف يصلي أولادك من أنفسهم بدون خصام وتذكير ؟!!!
قالت والله ليس عندي شي اقوله لك الا اني قبل أن أتزوج ادعو الله بهذا الدعاء
انا بعد هذه نصيحتها لزمت هذا الدعاء .. في سجودي وقبل التسليم وفي الوتر .. وفي
كل اوقات الاجابه
والله يا اخواتي.. ان بنتي هذه الآن بالثانوي.. من اول مابدأت الدعاء وهي
التي توقظنا للصلاة وتذكرنا بها
واخوانها كلهم ولله الحمد حريصون على الصلاة !!
حتى امي زارتني ونامت عندي ولفت انتباهها ان بنتي تستيقظ وتدور علينا توقظنا
للصلاة !!

أعرف .. أنكم الآن متشوقون لتعرفوا هذا الدعاء ..
الدعاء موجود في سورة إبراهيم

والدعاء هو …

“رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعا ء”

توقيع ط§ظ„ط­ط¨ ط§ط³ط±ط§ط±

 

حتى لا تبدو غبيا في نظر الأطفال …


– لا تتحدث من برج عالى، انزل لمستوى الطفل، جسديا وفكريا فإن كان الطفل يلعب على الأرض
بقطار متحرك مثلاً، لا تقف شامخا بجواره، وتسأله ماذا تفعل يا حبيبى؟ اجلس بجواره أو اثنى
رجلك لكى تكون قريباً منه، ولا تبدو غبيا فى نظره بعدم ملاحظتك القطار الجميل الملون الذى يسير
بسرعه على القضبان وابداء تلك الملاحظة.
2 – لاتستخدم لغة الطفل وصوته فى الكلام فرغم أن الطفل قد لايستطيع بعد أن يتحدث مثل الكبار، إلا أنه يفهمهم جيداً.
3 – عالم الطفل ينحصر فى نفسه، المحيطين به من العائلة والأهل والأصدقاء المقربين
فعندما تتحدث مع الطفل احرص على مناداته باسمه وليس ياولد او يا بابا او يا شاطر واذكر له صلتك بالمقربين اليه، وإن استطعت
اسرد له قصة واقعية عن طفولته أو طفولة أبويه فمعظم الأطفال يحبون قصص عن طفولته أو طفولة أبويه.
4 – تذكر أن الأطفال قليلى التركيز ويتشتت انتباههم بسهوله وبسرعه، فحاول أن يكون حديثك معهم بسيط وليس
معقد ومختصر، خاصة فى اللقاءات الأولى .
5 – وقد يكون لابتسامة أو تحيه بسيطه أثر كبير، وفى سن معين ولمعظم الأطفال يكون لقطعة اللبان أو بنبون أثر
السحر فى كسر الجمود.

1- لا تتحدث من برج عالى، انزل لمستوى الطفل، جسديا وفكريا فإن كان الطفل يلعب على الأرض
بقطار متحرك مثلاً، لا تقف شامخا بجواره، وتسأله ماذا تفعل يا حبيبى؟ اجلس بجواره أو اثنى
رجلك لكى تكون قريباً منه، ولا تبدو غبيا فى نظره بعدم ملاحظتك القطار الجميل الملون الذى يسير
بسرعه على القضبان وابداء تلك الملاحظة.
2 – لاتستخدم لغة الطفل وصوته فى الكلام فرغم أن الطفل قد لايستطيع بعد أن يتحدث مثل الكبار، إلا أنه يفهمهم جيداً.
3 – عالم الطفل ينحصر فى نفسه، المحيطين به من العائلة والأهل والأصدقاء المقربين
فعندما تتحدث مع الطفل احرص على مناداته باسمه وليس ياولد او يا بابا او يا شاطر واذكر له صلتك بالمقربين اليه، وإن استطعت
اسرد له قصة واقعية عن طفولته أو طفولة أبويه فمعظم الأطفال يحبون قصص عن طفولته أو طفولة أبويه.
4 – تذكر أن الأطفال قليلى التركيز ويتشتت انتباههم بسهوله وبسرعه، فحاول أن يكون حديثك معهم بسيط وليس
معقد ومختصر، خاصة فى اللقاءات الأولى .
5 – وقد يكون لابتسامة أو تحيه بسيطه أثر كبير، وفى سن معين ولمعظم الأطفال يكون لقطعة اللبان أو بنبون أثر
السحر فى كسر الجمود.

توقيع ط·ظ…ظˆط­ظٹ ط¹ظ€ط§ظ„ظٹ

 

سااااااااااااعدوني دشو علي بسرعه 20

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عندي مشكله ابي لها حل بليز لحقوني
انا تربيه عمليه الكورس الياي تخصص تربيه موسيقية وابي اعرف المنهج الدراسي للمرحله المتوسطه عشان احضره من الحين عشان ما اتوهق
وابي اي معلومات تقدر تفيدني بالمدرسه
والله خايفه من الحين
عفيا ساااااااااااااااعدوني