تخطى إلى المحتوى

الم تكـــن لي وطنــــا (( تجرءت واعترفــــت)) هاااااااام

جلست اتحدث معها انها تشبهني كثيرا تجيب عن اسئلتي بمنتهى الشفافيه …تجرءت وسألتها السؤال الذي كنت اخبأه في اعماقي … اكذب على نفسي دائما واجيب بأجوبه تجعلني اسعد انسانه ,,
ولكن الان تجرءت وسألتها ((( الـــــــم تكـــــن لـــــي وط،ـــــنــا)))
هذه الارض التي رأيت فيها الامل واعطتني الحنان والامان,,,
وعشت بها اجمل ذكرياتي (( ذكريات الطفوله البريئه ))
(( وذكريات المراهقه المتهوره ))
وذكريات كثيره,,
وشهدت ضحكاتي وواستني بدموعي,,
احببتها هي معشوقتي الاولى لم احبب قبلها ولن احبب بعدها,,
عشقتها بكل مافيني .,, اصبح حبها هوسا يلازمني
لم ارى بها عيبا عشقتها للابد..
وفجأه تحطمني اسألتهم من انتي ومن اين؟؟
ارى بأوجههم ابتسامه تشعرني باني اكذب عندما اجيب

(( من هذا البـــلد ))

ماهو ذنبي عندما اشعر بأنها وطني
ماهو ذنبي عندما احببتها عشقتها
ماهو ذنبي لانني احب هذه الارض
ما هــــــــــــــو ذنـــــــــــــبي لانــــــــني لم احــــمل اوراقـــا تثبت انني منها ؟؟
ماهو ذنبي عندما يسمونني ((( ببـــــــــــــدون )))

وغدا سيشهد التاريخ من نكون

بقلمي

توقيع BRENSEESAt ALMDRSA

 عد من نفسك الحياة فصنها … وتوق الدنيا ولا تأمنها
انما جئتها لتستقبل الموت … وادخلتها لتخرج عنها
سوف يبقى الحديث بعدك فانظر … أي أحدوثه تحب فكنها

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.