* * مرت على بالي فلسفه عجيبه .. لقيت فيها تصوير فعلي لبعض ما نشعر فيه.. من وداع أو فراق!!
وخصوصا لمن لنا علاقة معهم على النت .. لي صديق أعزه كثيرا .. ولا أطيق مفارقته أبدا… وارجع له بعد فترة .. وكأننا نتلاقا من أول وجديد .. والسوالف تجي لوحدها،، مرة من المرات .. طال غيابه أيام عديده .. حتى وان اتصلت به … هاتفه مغلق… كنت أترقب دخوله دائما.. وقلبي يحدثني.. بأنه سيعود … لا بد أن يعود ! ارتفعت النافذه واذا بصديقي… كم كنت فرحا يومها… كم كانت السعاده لا توصف… أخبرته .. بأني اشتقت إليه .. كان رده عذبا رقيقا جميلا.. يحمل من الشوق أضعاف أضعاااافي.. قلت له.. نوم العوافي أخي .. وأشوفك على خير غدا… مع الف سلامه .. خرج من الماسنجر .. ومسكت اللابتوب .. واطفأته.. وأغلقته!! وهناااااااااااااا.. عورني قلبي… معقوله كل هالصداقه والاخوه تنتهي بصكة لابتوب .. تخيلوها بينكم وبين أنفسكم .. لما تحادثون شخصا عزيزا عليكم .. ومع نهايه المحادثه .. وتصكر اللابتوب.. فلسفه.. حسيت فيها في وقت الفجر من قبل يومين .. إهداء الى صديقي..!! ت ح ي ت ي
فلسفتي.. بقلم: قاصدخير
|
[CENTER][cc=شكــرا نيســان]https://www.q8classroom.net/vb/showpost.php?p=1381186&postcount=1
https://www.q8classroom.net/vb/showpost.php?p=1381188&postcount=2
https://www.q8classroom.net/vb/showpost.php?p=1381193&postcount=3
https://www.q8classroom.net/vb/showpost.php?p=1381198&postcount=4
https://www.q8classroom.net/vb/showpost.php?p=1381199&postcount=5
https://www.q8classroom.net/vb/showpost.php?p=1381201&postcount=6[/cc][/CENTER]
تبقى ردودكم لما أكتب غالية علي جداً .. ولكن اسمحوا لي عن الرد في بعض الأحيان.. ولكن،،
يكفيني فخراً قراءتها .. والتمعن بها .. والاستفادة منها دائماً .. فلكم كل الشكر ،،
أخوكم ..